بعد المردود الكارثي للمنتخب التونسي في الثلاث مقابلات الاولى اجمع كل الملاحظين ان اللاعبين يلغبون دون مدرب وهو ما جعلهم تائهين في الملعب.
كما تسربت اخبار ان علاقة الان جيراس ببعض اللاعبين لم تعد على مايرام على غرار فرجاني ساسي وانيس البدري.وبدت شخصية المدرب ضعيفة وفقد زمام المبادرة.
وبعد الترشح بالحظ للدور الثاني نواجه منتخبا قويا هو المنتخب الغاني وهو ما يحتم ضخ دماء جديدة في اللاعبين كاقالة جيراس ومواصلة الدورة بالمدربين ماهر الكنزاري وفريد بن بلقاسم.
الجريئ قد يقدم على هذه الخطوة الجريئة التي ستمتص غضب الجماهير وربما تغير وجه المنتخب .