وردنا مؤخّرا خبرا مفاده إستعانة الطبّ الحديث و طب النساء عامّة بمهارات شابّ تونسي في معرفة عذريّة الفتاة من خلال مشيتها فقط .
و كعادة موقعنا الذي يترصّد كل الحصريّات لإفادة متابعيه ، إستغللنا فرصة النّدوة الصّحفية التي قام بها الشّاب سامي مع ثلّة من خيرة أطباء العالم حتّى نتمكّن من تغطية الخبر عن كثب .
هذا و صرّح لنا أحد الأطبّاء العالميّين في جامعة كامبريدج : ” إنّه لإنتصار عظيم لطبّ النساء أننا تعرّفنا على سامي و إكتشفنا موهبته في تحديد عذريّة الفتاة ، أنا شخصيا إستفدت إستفادة عظمى من تبادل الخبرات مع شابّ موهوب مثله ، من الآن سيصبح إكتشاف بكارة الفتاة عن طريق النّظر فقط دون الحاجة لفحص مهبلها مما قد يؤدي لإحراجها ، و بهته المناسبة ندعو سامي لإكمال سنوات الإعدادي و الثانوي التي إنقطع عنها منذ سنين و اللّحاق بنا هناك في كامبريدج لمواصلة إفادة العالم .”
و من جهته ، توجّه سامي -خبير الزّوايا و الإنحناءات- لمتابعي تونيساد بالتّصريح التالي : ” أعلم كثيرا أن العديد يتساءل عن سرّ هذه المعرفة الدقيقة بتفاصيل جسم المرأة بالرّغم من مستواي التعليمي المتواضع ( 6 إبتدائي + 2 ) ، حسنا سأخبركم أن هته الخبرة مكتسبة منذ عديد السنين حين كنت أجالس الرجال الكبار المحنّكين في
المقاهي و الذين أخبروني عن هته التفاصيل و معرفة عذرية الفتاة من خلال زاوية المشية (منفرجة = فتاة عاهرة ، زاوية حادة = فتاة شريفة ، زاوية قائمة = فتاة شريفة و لكن شاهية و تن** ) و إعوجاج الساقين ، لقد كانت لدى هؤلاء الرجال دراية كبيرة بذلك رغم ضبابية الرّؤية (جلباب ، سفساري ،… ) و لكن الآن مع عصر الleggings أصبحت المهمّة غاية في السهولة ممّا جعلني لا أخطئ أبدا في توقّعاتي. “