تشير عديد المصادر بأن قيس سعيد رئيس الجمهورية غير مقتنع بأغلب اقتراحات الأحزاب و الكتل البرلمانية لترؤس الحكومة حسب الفقرةالثالثة
من الفصل 89 من الدستور التونسي ،بعد إسقاط حكومة الجملي برلمانيا الأسبوع الماضي ،و على مايبدو أن قيس سعيد بصدددراسة ملفات لبعض
الشخصيات من خارج النطاق الحزبي البرلماني و ربما يكون اختياره مفاجئا ،و تشير بعض المصادر من القصرالرئاسي بأن اسم العميد السابق للمحامين
“عبد الرزاق الكيلاني“مطروح بشدة على طاولة سعيد في قصر قرطاج ،و ربما يكون “العصفورالنادر“..